بسم الله الرحمن الرحيم
الأصدقاء الأعزاء
أرق تحياتى ومرحبا بكم وأهلا وسهلا وكل انواع التحيات والترحيبات
للأسف الشديد ، حتى الان ، لست ماهرا فى التعامل مع التكنولوجيا بما يكفى
ثم انى كنت ومازلت مشغولا بالتجهيز لاتمام زواجى ، وقد عقدت قرانى على عروسى يوم الأحد الماضى والحمد لله..
هذا الى جانب ان البداية دائما ما تكون صعبة ومحيرة..ليس لنقص فيما يمكن أن أبدأ به ولكن على العكس تماما..أنا " عامل زى التلميذ اللى لازم يكتب الواجب بتاع سنتين فاتو كلهم مرة واحدة " بالاضافة الى واجبه اليومى ..
على ايه حال أعدكم بأن اعمل على أن تكون زيارتكم للمدونة عملا مستحبا ن ممتعا ، ومفيدا، وليس تضيع وقت اطلاقا..
و معلش ياريت تتحملونى شوية ..يمكن فى البداية أكون بطىء فى التدوين لكن بعد وقت قصير هبدا التدوين يوميا بشكل جيد ان شاء الله
و بتمنى لكم أوقات ممتعة ومفيدة فى مدونتى المتواضعة
يا سلام.. نقولها عجبا ، أو اعجابا ، أو سخرية.. وهذا سبب اختيارى لها كعنوان لمدونتى التى أردتها جادة ، ساخرة ،شاملة ، انسانية ، رومانسية .. بشكل احترافى وبروح الهواية ومنتهى الحب والصدق ..
الأربعاء، 8 يوليو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
من أنا

- طارق سعد
- مصر, القاهرة, Egypt
- كاتب وصحفى و أحيانا رسام ..أحب أعمالى فى الأدب والدراما للأطفال.. فى الأصل فنان تشكيلى وأرسم بعض أعمالى.. متفرغ للابداع فى مجال الادب والمسرح للصغار - تحت اشراف احدى جهات وزارة الثقافة المصرية.. عملت فى اصدارت صحفية مصرية وعربية عديدة ربما كان أهمها الأهرام وحاليا بمجلة الموعد.. نشرت بعض أعمالى للأطفال فى عدد من المجلات المصرية والعربية مثل علاء الدين وقطر الندى فى مصر باسم(السعودية ) وماجد ( الامارات ) وفراس ( الكويت ) واحمد ( لبنان ) .. لى عدد من الكتب المطبوعة واخرى تحت الطبع، منها : "العصفور" ( اصدار دار المعارف ) , و "حكاية الأسد المرعوب" ( هيئة قصور الثقافة - وزارة الثقافة المصرية )و "الفتى الذى ادهش الخليفة" ( الهيئة المصرية العامة للكتاب ) و " سمكة حمراء وعصفور أخضر " اصدار الهيئة المصرية العامة للكتاب أجهز لأعمال درامية ومسرحية للصغار وللكبار..وأميل للكوميديا والرومانسية والنظرة الانسانية العميقة.. وأنا انسان بسيط جدا..من اسرة متوسطة تقريبا.. أحب الهدوء جدا جدا..وهومتعتى التى أحلم بها ولا أجدها الا قليلا فى هذا العالم المفعم بالازعاج والضجيج..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق